مقال أعجبني قمت بترجمت بعضه

السلام عليكم ,,, اليوم وأنا أوط وط بهالنت أعجبن مقال بالإنقليزي ,, قلت لعل الشباب في منتدانا الحلو يعجبهم ,,,

طبعا المقال هو ملخص لكتاب يعتني بالصحة النقسية.

تجدون الموضوع على الرابط التالي:
http://www.anael.org/english/awake/index.htm

وهنا ترجمة جزأه الأول...:
العنوان : معرفة الذات , والحقيقة المرة للحياة .


إنه من الأهمية بمكان أن تعرف كيف تعيش بحكمة.

لو أردت تغير ماحولك لابد أن تغير مافي نفسك .

إذا لم نتغير من الداخل , حياتنا في الخارجية ستظل صعبه.

من المهم أن نضبط التحكم بأنفسنا ... إذا أردنا أن نهيمن على الصعوبات في حياتنا .

إن حياة أي إنسان هي طريق متداخل ... وكل إنسان سيحصد ما زرع بأفعاله ...

بالتأكيد , ماهو مهم هو سلوك كل شخص.

بعض الأشخاص أصحاب خمور , وبعضهم شرفاء , وبعضهم بلا حياء ,,, هناك جميع أنواع البشر.

لا أحد يرفض وجود مختلف الطبقات الإجتماعيه , هناك مساجد وهناك بارات عاهرات ,, وهناك من يتاجرون بالسوق , وهناك من هم في القرى ..

إن الخلل الذي يعترينا كـبشر , يجعلنا نعاني : الحسد يفرق الأسر , الشهوة تؤدي إلى الزنا و الإغتصاب , وخيانة الزوجة , والإجهاض , والأمراض ..الخ. الأنانية تحول الإنسان إلى عبد للمال , وبدلا من خدمة بني جلدته تجده يذلهم ويستغلهم لينتج الجوع والعنف.
الكبر يجعلنا نشعر بأننا الأفضل لأننا حصلنا على لقب أو عمل , أو مال .و الحقيقة أننا لسنا سوى قطعة خشبة تعيسة تسبح في بحر متلاطم.

الشخص كثير الغضب ... هو غير صبور , يلح بالمطالب , وأي شيء يثير أعصابه , إنه يؤذي نفسه ويؤذي من حوله لأنهم لا يعرفون ماهو الصبر.

الناس الكسالى هم لايحبون العمل ودائما مايجدون الأعذار

----
وبهذه الطريقة كل شخص بما يملكه بالداخل يعدي من حوله ليصبحوا مثله ...
فالعنف يجتذب العنف ... والخلاعه تجتذب الخلاعه ...الخ


فيجب أن نغير أنفسنا داخليا ونحاول مقاومة الخلل داخلنا.

تحياتي لكم ,,,

شكرا يا اخي الدكتور غبدالله على هذا المقال المفيد الرائع


عندي ملاحضه

نحن دائما نذكر الصفت القبيحه ونترك الصفات الجميله
نحن دائما نبحث عن الاشياء المحزنه ونترك الاشياء المفرحه
نحن دائماً نميل ل الاشياء المذمومه ونترك الاشياء المحموده لماذا؟؟؟؟؟؟
دورت جواب ما لقيت تكفون الي عنده جواب لا يحرمنا
بس مب يقعد يقول عشان نعدل صفاتنا

طبعا هذي وجهت نضري

راااائع يادكتور دائما تأتي بالمفيد


بصراااااحه مع انشغالاتي كما تعلم خاصة هذه الايام كما اخبرتك إلا أني عندما ارى مشاركاتك انشد لقراءتها

لك تحياتي واشواقي

أخي صديق , شكرا على المرور ,,, وبالنسبة لسؤالك , أعتقد أنها تعتمد على الناقد ... وفهم كثير من الناس النقد بشكل خاطئ ,,,


أخي B , شكرا على مرورك وتعليقك , وإشادتك ,,, اثابك الباري ...

مافهمت الجواب يادكتور عبدالله ابي جواب واضح

اعتقد اعتمادها عاى الناقد بحيث يكون النقد منطقي وفي محله دون زيااادة او نقفصااان وان يكون المقصد هو تطوير المنقوط ورفع درجته ومن ثم يرجع الى الشخص المنتقد فيجب ان يتقبل النقد البناء لان ذلك يرفع من مكانته ويحسن من مستواه ولا يرفض النقد الا متكبر وكل ابن آدم خطاء

شكرا يا b على لترجمه
ليش هو english
ههههههههه

لا مو ترجمه بل تعليق يا ذكي

يا سلام يا عذبة الروح كلام جميل وتعبير رائع

الحقيقه موضوع جدا مشوق يشدك من اول وهله
وبما ان الموضوع اعجبني رحت ابحث في النت عن(( معرفة الذات)) فحصلت مقال جدا ممتاز حبيت اطلعكم عليه
هناك من الناس من يحاول جاهدا أن يتعرف على ذاته بان يحاول أن يضع نفسه في مواقف عديدة محاولا أن يكتشف كيف يتصرف إزائها ، وهناك أيضا من لا يكلف نفسه عناء التفكير بما يفعله ، يترك الأمور تسير دون تحليل أو مواجهة ، ووعينا بقدراتنا جزء من معرفتنا لذاتنا، فكم منا حاول دخول سباق لمعرفة قدرته على العدو؟! ، وكم منا يعرف انه لا يتقن التمثيل ولكن كم منا يبحث وراء السبب ؟ وهكذا هي معرفتنا لذاتنا فهناك الكثير من التصرفات التي تصدر عنا ولكننا لا نبحث وراء سبب صدورها، فمعرفة الذات- للأسف – هي مثل كثير من الأمور التي نأخذها كمسلمات باستخفاف دون أن نحاول أن نتساءل بخصوصها. هي مثل معرفة أنى حب اللون الأبيض دون معرفة لماذا؟ ما هي دلائله ؟ إلى ماذا يرمز؟ وما الانطباع الذي يتركه على نفسيتي وشخصيتي؟ فكم منا يعرف تماما ما يحب؟ أو ما يكره ؟ كم منا يعرف تماما كل نقاط ضعفه؟ وكم منا يتقبل ذاته على ما هي عليه؟! كي تكون معرفتنا بذاتنا كاملة يجب أن تشمل معرفتنا بما نحب وما نكره . ما هي هواياتنا ، ما هي صفاتنا الجسدية والنفسية ، ما هي مميزاتنا وما هي نقاط ضعفنا، إلى أي فئة عمرية ننتمي وما هي خصائصها ؟ فمثلا أنا فلان عمري 16 سنة ، ذكر ، انتمي إلى فئة الشباب ، مميزات هذه الفئة .................. أحب السباحة والرياضة ، اكره التسلط والضجيج . ولكن هذا ليس بكاف ، فكلما خرجنا من نطاق العموميات إلى التفصيل كلما كنا على يقين أن رؤيتنا لذاتنا بدأت بالتبلور والتشكل . معرفتنا بذاتنا تعد ضرورة ملحة خاصة في حياتنا هذه الأيام ، حيث أن الحياة أصبحت سريعة وعلى الأشخاص الكثير من الواجبات ، مثل : الواجبات الدراسية والواجبات اتجاه الأهل وواجبات تجاه الأصحاب وواجبات لجمع النقود .........................علينا أن ننجزها جميعها في أوقات معينة ، جميعها ضرورية وملحة ، وجميعها لا تقبل التأجيل، وفي ظل كل هذه المتطلبات ، يضيع أو لا يبقى وقت لأهم متطلب وهو متطلب معرفة الذات .
(قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن لبدنك عليك حقا) نستطيع أن نقدر أنفسنا بشكل أفضل إذا عرفنا قدراتنا فنصبح نقدر ما نستحق ونرفض ما يزعجنا ، فتقدير النفس يجعلنا نفرغ وقتا لمساعدة الآخرين ووقتا لمساعدة أنفسنا

السلام عليكم بصراحه موضوع جدا ممتاز و الناس انواع مثل ما قال اخي الدكتور فا كل شي جائز واشكر اخي العالم هو عالمي على مشاركته ايضا و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .