قال مصدر قضائي في المحكمة العامة بمدينة الخبر السعودية إن طلبات الطلاق التي تستقبلها المحكمة يوميا تزيد عن 50 حالة.
وقال المصدر إنه يتم إعطاء الزوجين فرصة تصل أحيانا لأكثر من أسبوعين بهدف مراجعة النفس، بحسب تقرير أعده الصحافي عبد الله المانع ونشرته صحيفة "المدينة" السعودية السبت 30-8-2008.
وأشار المصدر، الذي لم تذكر الصحيفة اسمه، إلى أن أكثر الحالات سببها مشكلات عائلية بسيطة، داعيا إلى ضرورة إنشاء مراكز تثقيفية للمتزوجين حديثاً والمقبلين على الزواج بشكل عام، وذلك بهدف زيادة الوعي وتعريفهم بطرق التغلب على المشاكل الزوجية مستقبلاً.
وكانت باحثة سعودية أكدت أن 60% من المتزوجات السعوديات انفصلن عن أزواجهن.
وأوضحت مديرة وحدة الأبحاث في مركز الدراسات الجامعية للبنات الدكتورة نورة الشملان أن معدلات الطلاق في السعودية ارتفعت من 25% إلى 60% خلال الـ20 سنة الماضية".
وذكرت الباحثة، في تقرير نشرته صحيفة "الحياة" اللندنية، أن "من أبرز الأسباب المؤدية إلى الطلاق عدم معرفة الزوج والزوجة بالحقوق والواجبات المترتبة على عقد الزواج، والتعجل في التعاطي مع المشكلات التي تطرأ في بداية الحياة الزوجية".
وأضافت أن "تفاقم المشكلة دعا مركز الأبحاث في جامعة الملك سعود إلى دراستها، ووضع خطة توعية تبدأ بندوة متخصصة تضم خبراء مهتمين بقضايا الزواج والطلاق والمشكلات المرتبطة بهما".
وقال المصدر إنه يتم إعطاء الزوجين فرصة تصل أحيانا لأكثر من أسبوعين بهدف مراجعة النفس، بحسب تقرير أعده الصحافي عبد الله المانع ونشرته صحيفة "المدينة" السعودية السبت 30-8-2008.
وأشار المصدر، الذي لم تذكر الصحيفة اسمه، إلى أن أكثر الحالات سببها مشكلات عائلية بسيطة، داعيا إلى ضرورة إنشاء مراكز تثقيفية للمتزوجين حديثاً والمقبلين على الزواج بشكل عام، وذلك بهدف زيادة الوعي وتعريفهم بطرق التغلب على المشاكل الزوجية مستقبلاً.
وكانت باحثة سعودية أكدت أن 60% من المتزوجات السعوديات انفصلن عن أزواجهن.
وأوضحت مديرة وحدة الأبحاث في مركز الدراسات الجامعية للبنات الدكتورة نورة الشملان أن معدلات الطلاق في السعودية ارتفعت من 25% إلى 60% خلال الـ20 سنة الماضية".
وذكرت الباحثة، في تقرير نشرته صحيفة "الحياة" اللندنية، أن "من أبرز الأسباب المؤدية إلى الطلاق عدم معرفة الزوج والزوجة بالحقوق والواجبات المترتبة على عقد الزواج، والتعجل في التعاطي مع المشكلات التي تطرأ في بداية الحياة الزوجية".
وأضافت أن "تفاقم المشكلة دعا مركز الأبحاث في جامعة الملك سعود إلى دراستها، ووضع خطة توعية تبدأ بندوة متخصصة تضم خبراء مهتمين بقضايا الزواج والطلاق والمشكلات المرتبطة بهما".